تفتتح المدارس أبوابها اوم 06 من سبتمبر 2015 من جديد ،
وعاد الدفئ لأقسامها ، والصخب لساحاتها ،ورجع التلاميذ إليها
بعد عطلة طويلة ، قضاها البعض في الاستجمام والراحة بين ربوع
المرتفعات الجبلية أو في المخيمات أو السفر مع العائلة
أو لزيارة الأقارب ، بينما كانت للبعض الآخر مناسبة لقضاء الوقت
في اللعب أكثر بين أحياء المدينة ، أو للتسكع في الشوارع ،
أو فرصة لتعلم حرفة الوالد أو قضاء أغراض الأسرة,
الدخول المدرسي فرحة متكررة للعيال وهم جديد وعبء متجدد
على أكتاف المعيل، يفكر فيه أكثر من مرة كيف يختار مدرسة
مناسبة وكيف يدبر تبعات مصاريف الدخول ويخرج منه بسلام.